فضيحة الجيش الإسرائيلي على حاجز "حواره "

زائر

ذكرت مصادر إسرائيلية نقلا عن نواب في الكنيست الإسرائيلي أمس، أنهم تمكنوا من كشف فضيحة في الجيش الاسرائيلي حاول الضباط من خلالها افتعال عملية مسلحة كاذبة بهدف خداع أعضاء الكنيست (البرلمان الاسرائيلي).

والقصة وقعت قبل أسبوعين، عندما قام عدد من النواب، أعضاء لجنة ثانوية سرية تابعة للجنة الخارجية والأمن البرلمانية، بزيارة الى حاجز «حوارة» على مدخل نابلس.

وما أن وصل النواب، حتى أعلن قائد الحاجز عن اغلاقه بشكل طارئ بدعوى القاء القبض على شاب فلسطيني زعموا انه يحمل أربع عبوات ناسفة كان ينوي تفجيرها ضد أهداف مدنية اسرائيلية.

وراح الجنود يتراكضون ويطلقون صفارات الانذار. ولكن ما أفسد على الجيش خطته وجود امرأة يهودية من أنصار السلام، تقدمت من النائب يوسي بيلين، رئيس حزب «ميرتس» اليساري الصهيوني، المشارك في الجولة وهمست في أذنه قائلة: «هذه مسرحية يا سيدي، ينفذها الجيش, انتظر حتى المساء وسترى هذا الفتى (وقد أعطته الاسم الكامل له) البالغ من العمر 16 عاما، حرا طليقا. وتبين فيما بعد فعلا ان الجيش أطلق سراح الفتى الفلسطيني في المساء وأعاده من حيث أتى الى ذويه في المخيم.
ارجو تعليقاتكم على الموضوع
اخوكم القسامي ابوالرعد afro

الله لا يوفقهم

ههههههههههههههههههههه

نكتة حلوووووووووووووووووووووووة

هادا دليل على انهم اغبياء