قتل الطفل البريئ محمود باسم الشاعر الذي غدر

قتل الطفل البري محمود الشاعر غدراَ عندما طلب منه القاتل رامي خليفة مبلغا كبيرا من المال حتي ياخذه إلي مصر
حتي يذب ليعيش حياته هناك وصدق الطفل البالغ من العمر 13سنة وقام بسرقة المال من ابيه وأعطائها لرجل وعندما أعطا لرحل المبلغ قام الرجل بخنقه ودفنه وهو حي وعندما وجتدته القوة التنفيذية في بيت القاتل بعد إبلاغ التنفيذية ان هناك أصواتا غريبة في البيت لم تسمع من قبل وجائت القوة التنفيذية ووجدت الجثة مدفونة وانها قد توفيت قبل يومين وإعترف القاتل بانه قتله قبل اربعة أيام فقام الطبيب الشرعي بتحقق فوجد به رمال وهو منفوخ عن حالة الطبيعية وعاش حيا في القبر يومان حصلت القصة في رفح الشابورة مع تحياتي محمد القططي أبو العز

وةسيتم القصاص العاجل من القاتل

احسنتم ايها الشرطة الفلسطينية
طبعا بمساعدة سواعد القسام