منتـــدى القســــــــــاميــــــون
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.




 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولاستعراض المواضيع الاخيره

 

 تفسير اسماء الله الحسنى 5

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
زائر
زائر
Anonymous



تفسير اسماء الله الحسنى 5 Empty
مُساهمةموضوع: تفسير اسماء الله الحسنى 5   تفسير اسماء الله الحسنى 5 Emptyالأربعاء أكتوبر 24, 2007 8:52 am

thanks goodnees
اللحين اقدم لكم الاسماء الللي يمكن ولا حد سمع فيها ولا انا كمان سمعت فيهن والله اعلم من الاسماء ال99 ولا لا
1_ذو الطول : أي : المتفضل بترك العقاب المستحق عاجلاً وآجلاً لغير الكافر. والطول بفتح الطاء : الفضل والزيادة ، وبضمها : في الجسم ، لأنه زيادة فيه ، كما أن القصر قصور فيه ونقصان ، وقولهم : طلت فلاناً ، أي : كنت أطول منه ، من الطول والطول جميعاً.
2_ذو المعارج : أي : ذو الدرجات التي هي مصاعد الكلم الطيب والعمل الصالح ، أو التي يترقّى فيها المؤمنون في الجنة ، وقوله تعالى : ( ومعارج عليها يظهرون ) (152) أي : درج عليها يعلون ، واحدها معرج ومعراج ، وعرج في الدرجة أو السلم : ارتقى.
3_السيّد : الملك ، وسيّد القوم ملكهم وعظيمهم.
وقال النبي ـ صلّى الله عليه وآله ـ : علي سيّد العرب ، فقالت عائشة (163) : أولست سيّد العرب ؟ ! فقال ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ : أنا سيد ولد آدم وعلي سيد العرب ، فقالت : وما السيد ؟ فقال ـ صلّى الله عليه وآله وسلّم ـ : هو من افترضت طاعته كما افترضت طاعتي (164). فعلى هذا الحديث السيد هو : الملك الواجب الطاعة ، قال صاحب العدّة (165). قال الشهيد في قواعده : ومنع بعضهم من تسميته تعالى بالسيد (166). قلت : وهذا المنع ليس بشيء. أمّا أولاً : فلما ذكرناه من قول صاحب العدة ، وقد أثبته (167) في الأسماء الحسنى في عبارته.
وأمّا ثانياً : فلأنه قد جاء في الدعاء كثيراً ، وورد أيضاً في بعض الأحاديث : قال السيد الكريم.
وأمّا ثالثاً : فلأن هذا الاسم لا يوهم نقصاً ، فيجوز إطلاقه على الله تعالى إجماعاً.
4_الجواد : هو الكثير الإنعام والإحسان ، والفرق بينه وبين الكريم : أن الكريم الذي يعطي مع السؤال ، والجواد يعطي من غير سؤال ، وقيل : بالعكس ، ورجل جواد أي : سخي ، ولا يقال : الله تعالى سخيّ ، لأن أصل السخاوة راجع إلى اللين ، و[ يقال : ] (168) أرض سخاوية وقرطاس سخاويّ إذا كان ليّناً ، وسمّي السخيّ سخيّاً للينه عند الحوائج. هذا آخر كلام صاحب العدة (169).
قلت : وقوله ولا يقال الله تعالى سخيّ ، ليس بشيء ، لأنّ السخاء مرادف للجود (170) ، وهو صفة كمال ، فيجوز إطلاقه عليه تعالى ، مع أنه قد ورد به الإذن ، ففي دعاء الصحيفة المذكور في مهج ابن طاووس (171) قدس الله سره :سبحانه من تواب ما أسخاه وسبحانه من سخي ما انصره. فإذا كان اسم السخاء لا يوهم نقصاً وقد ورد في الدعوات ، فما المانع من إطلاقه عليه تعالى.
قلت : أن المانع أن أصل السخاوة راجع إلى اللين إلى آخره ، كما ذكره صاحب العدة.
إن قلت : إنّ اللين هنا بمعنى الحلم لا بمعنى ضدّ الخشونة ، وفي دعوات المصباح (172) : ولنت في تجبرك (173) ، أي : حلمت في عظمتك. وليس صفاته تعالى كصفات خلقه ، لأنّ التوّاب من الناس : التائب ، والصبور : كثير حبس النفس عن الجزع ، وهما في صفته تعالى كما مرّ في شرحهما ، إلى غير ذلك من صفاته تعالى المخالفة لصفات خلقه (174).وهنا فائدة يحسن بهذا المقام أن نسقر قناعها ونحدر لفاعها ، وهي :
ان الاسماء التي ورد بها السمع ولا شيء منها يوهم نقصاً ، يجوز إطلاقها على الله تعالى إجماعاً ، وما عدا ذلك فأقسامه ثلاثة :
أ : ما لم يرد به السمع ويوهم نقصاً ، فيمتنع إطلاقه عليه تعالى إجماعاً ، كالعارف والعاقل والفطن والذكي ، لأن المعرفة قد تشعر بسبق فكره ، والعقل هو المنع عما لا يليق ، والفطنة والذكاء يشعران بسرعة الإدراك لما غاب عن المدرك ، وكذا المتواضع لأنه يوهم الذلة ، والعلاّمة لأنه يوهم التأنيث ، والداري لأنه يوهم تقدّم الشك. وما جاء في الدعاء من قول الكاظم عليه السلام في دعاء يوم السبت يا من لا يعلم ولا يدري كيف هو إلا هو (175) ، يعطي جواز هذا ، فيكون مرادفاً للعلم.
ب : ما ورد به السمع ، ولكن إطلاقه في غير مورده يوهم النقص ، فلا يجوز ، كأن يقول : يا ماكر أو يا مستهزىء ويحلف به. قال الشهيد : ومنع بعضهم أن يقال : اللّهم امكر بفلان ، وقد ورد في دعوات المصباح : اللهم استهزىء به ولا تستهزىء بي (176).
أن يسمّى الله تعالى شاكراً ، وقد ورد به في القرآن في قوله : ( فإنّ الله شاكرٌ عليم [ 2 : 158 ]) لأن الشاكر في الأصل كما ذكره الإمام الطبرسي : هو المظهر للإنعام عليه ، والله يتعالى عن أن يكون لأحد عليه نعمة ، وإنما وصف سبحانه بأنه شاكر مجازاً وتوسعاً. قال الإمام الطبرسي رحمه الله : ومعنى أنه شاكر أي : مجاز عبده على طاعته بالثناء والثواب ، وإنما ذكر لفظ الشاكر تلطفاً لعباده ومظاهرة في الإحسان والإنعام عليهم ، كما قال : ( من ذا الذي يقرض الله قرضاً حسناً [ 2 : 245 ]) والله تعالى لا يستقرض من عوز ، لكنه ذكر هذا اللفظ على طريق اللطف ، أي : يعامل عباده معاملة المستقرض ، من حيث أن العبد ينفق من حال غناه فيأخذ أضعاف ذلك في حال فقره وحاجته ، وكذلك لما كان يعامل عبده معاملة الشاكر [ من حيث أنّه ] يوجب الثناء له الثناء له والثواب سمّى نفسه شاكراً. منه رحمه الله ».
ج : ما خلا عن الإيهام إلاّ أنّه لم يرد [ به ] السمع ، كالنجيّ والأريحي. قال الشهيد : والأولى التوقف عمّا لم تثبت التسمية به ، وإن جاز أن يطلق معناه عليه إذا لم يكن فيه إيهام (177). إذا عرفت ذلك فنقول : قال الشيخ نصير الدين أبو جعفر محمد بن محمد بن الحسن الطوسي (178) قدّس الله سره في فصوله : كلّ اسم يليق بجلاله ويناسب كماله مما لم يرد به إذن جاز إطلاقه عليه تعالى ، إلاّ أنه ليس من الأدب ، لجواز أن لا يناسبه من وجه آخر (179). قلت : وعنده يجوز أن يطلق عليه تعالى الجوهر ، لأن الجوهر قائم بذاته غير مفتقر إلى الغير ، والله تعالى كذلك. وقال الشيخ علي بن يوسف بن عبد الجليل في كتابه منتهى السؤول في شرح الفصول : لا يجوز أن يطلق على الواجب تعالى صفة لم يرد الشرع المطهّر إطلاقها عليه وإن صح اتصافه بها معنى ، كالجوهر مثلاً بمعنى القائم بذاته ، لجواز أن يكون في ذلك مفسدة خفية لا نعلمها ، فإنه لا يكفي في إطلاق الصفة على الموصوف ثبوت معناها له ، فإن لفظتي عزّوجلّ لا يجوز إطلاقها على النبيّ ـ صلّى الله عليه وآله ـ وإن كان عزيزاً جليلاً في قومه ، لأنّهما يختصّان بالله تعالى ، ولولاعناية الله ورأفته بعباده في إلهام أنبيائه أسماءه وصفاته لما جسر أحد من الخلق ولا تهجّم في إطلاق شيء من هذه الأسماء والصفات عليه سبحانه. قلت : وهذا الكلام أولى من قول صاحب الفصول ، لأنّه إذا جاز عدم المناسبة ولا ضرورة داعية إلى التسمية ، وجب الامتناع من جميع ما لم يرد به نص شرعي من الأسماء ، وهذا معنى قول العلماء : إن اسماء الله تعالى توقيفية ، أي : موقوفة على النص والإذن.
5_شديد العقاب : أي للطغاة ، والشديد : القوي ، ومنه : ( وشددنا ملكهُ ) (180) أي : قوّيناه ، وشدّ الله عضده أي : قوّاه ، واشتدّ الرجل : إذا كان معه دابة شديدة ، أي : قويّة ، والمشدّ : الذي دوابه شديدة قوية ، والمضعف : الذي دوابه ضعيفة.
6_الناصر : هو النصير ، والنصير مبالغة في الناصر ، والنصرة : المعونة ، والنصير والناصر : المعين ، ونصر الغيث البلد : إذا أعانه على الخصب والنبات ، وقوله تعالى : ( ولا هم ينصرون ) (181) أي : يعاونون.
7_العلاّم : مبالغة في العلم ، وهو الذي الذي لا يشذ عنه معلوم ، وقالوا رجل علاّمة ، فألحقوا الهاء لتدل على تحقيق المبالغة ، فتؤذن بحدوث معنى زائد في الصفة ، ولا يوصف
سبحانه بالعلاّمة ، لأنه يوهم التأنيث.
المحيط : هو الشامل علمه ، وأحاط علم فلان بكذا أي : لم يعزب عنه.
8_الفاطر : أي المبتدع ، لأنّه فطر الخلق أي : ابتدعهم وخلقهم من الفطر وهو الشقّ ، ومنه : ( إذا السماء انفطرت ) (182) كأنه تعالى شقّ العدم بإخراجنا منه. وقوله ( فاطر السماوات والأرض ) (183) أي : مبتدىء خلقهما ، قال ابن عباس (184) ما كنت أدري ما فاطر السماوات ، حتى احتكم إليّ أعرابيان في بئر ، فقال أحدهما : أنا فطرتها ، أي : ابتدأتها (185). وقوله ( إلاّ الذي فطرني ) (186) أي : خلقني.
9_الكافي : هو الذي يكفي عباده جميع مهامهم ويدفع عنهم مؤذياتهم ، فهو الكافي لمن توكّل عليه ، فيكفيه ما يحتاج إليه ، والكفية : القوت ، والجمع الكفا.
10_الأعلى : الغالب ، ومنه : ( لا تخف إنكَ أنتَ الأعلى ) (187) أي : الغالب ، وقوله : ( وأنتم الأعلون ) (188) أي : الغالبون المنصورون بالحجة والظفر ، وعلوت قرني : غلبته ، وقوله : ( إن فرعون علا في الأرض ) (189) أي : غلب وتكبّر وطغى. وقد يكون بمعنى المتنزه عن الأمثال والأضداد والأنداد والأشباه.
11_الأكرم : معناه الكريم : وقد يجيء أفعل بمعى فعيل ، كقوله تعالى : ( وهو أهون عليه ) (190) أي : هيّن ( لا يصلاها إلاّ الأشقى ) (191) ( وسيجنّبها الأتقى ) (192) يعني : الشقي والتقي.
قال :إنّ الذي سَمَكَ السماءَ بنى لنا * بَيتاً دعائمه أعَزُّ وأطــولُ
أي : عزيزة طويلة.
12_الحفيّ : أي : العالم ، ومنه : ( يسئلونك كأنك حفيٌّ عنها ) (193) أي : عالم بوقت مجيئها. وقد يكون الحفيّ بمعنى اللطيف ، ومعناه : المحتفي بك ، أي : الذي يبرك ويلطف بك ، ومنه : ( إنه كان بي حفياً ) (194) أي : باراً معيناً.
13_الذارىء : الخالق ، والله ذرأ الخلق وبرأهم ، أي : خلقهم ، وأكثرهم على ترك الهمزة ، وقوله : ( ولقد ذرأنا لجهنّم كثيراً ) (195) أي : خلقنا.
14_الصانع (196) : فاعل الصنعة ، والله تعالى صانع كلّ مصنوع وخالق كلّ مخلوق ، فكل موجود سواه فهو فعله. وفي الحديث أنه صلى الله عليه وآله وسلم اصطنع خاتماً من ذهب (197) ، أي : سأل أن يصنع له ، كما تقول : اكتتبَ ، أي : سأل أن يكتب له. وامرأة صناع اليدين ، أي : حاذقة ماهرة بعمل اليدين ، وخلافها الخرقاء ، وامرأتان صناعان ، ونسوة صنع ، ورجل صنيع اليدين وصنع اليدين ، وصنع اليدين بفتحتين ، أي : حاذق ، والصنعة والصناعة : حرفة الصانع.
15_ الرائي : العالم ، والرؤية : العلم ، ومنه : ( ألم تر كيف فعل ربك ) (198) أي : ألم تعلم. والرؤية بالعين تتعدّى إلى مفعول واحد وبمعنى العلم إلى مفعولين ، تقول : رأيت زيداً عالماً ، والأمر من الرؤية : إرء ورء. وقوله : ( وأرنا مناسكنا ) (199) أي : علّمنا ، وقوله : ( أعنده علم الغيب فهو يرى ) (200) أي : يعلم ، وقوله : ( ولو نشاءُ لأريناكهم ) (201) أي : عرّفناكهم.
16_السبّوح : المنزّه عن كلّ سوء ، وسبّح الله : نزّهه ، وقوله : ( سبحانك ) (202) أي : اُنزهك من كلّ سوء.
وقال المطرزي (203) : وقولهم : سبحانك اللّهمّ وبحمدك ، معناه : سبحتك بجميع آلائك وبحمدك سبحتك (204). وسمّيت الصلاة تسبيحاً ، لأنّ التسبيح تعظيم الله وتنزيهه من كلّ سوء ، قال تعالى : ( وسبح بحمد ربّك بالعشيّ والابكار ) (205) أي : وصلّ ، وقوله : ( فلولا انه كان من المسبحين ) (206) أي : المصلين.
قال الجوهري : سبوح من صفات الله ، وكل اسم على فعول مفتوح الأول ، إلاّ سبّوح قدّوس ذرّوح (207) ، وسبحات ربنا بضم السين والباء أي جلالته (208).
17_الصادق : الذي يصدق في وعده ولا يبخس ثواب من يفي بعهده ، والصدق خلاف الكذب ، وقوله : ( مبوّأ صدقٍ ) (209) أي : منزلاً صالحاً ، وكلّما نسب إلى الخير والصلاح اُضيف إلى الصدق ، فقيل : رجل صدق ودابة صدق.
18_الطاهر :
المنّزه عن الأشباه والأضداد والأمثال والأنداد ، وعن صفات الممكنات ونعوت المخلوقات ، من الحدوث والزوال والسكون والإنتقال وغير ذلك. والتطهير : التنّزه عما لا يحل ، ومنه : ( انهم اُناسٌ يتطهرون ) (210) أي : يتنزهون عن أدبار الرجال والنساء.
19_الغياث : معناه المغيث ، سمّي تعالى باسم المصدر توسعاً ومبالغة ، لكثرة إغاثته الملهوفين وإجابته دعوة المضطّرين.
20_الفرد الوتر : هما بمعنى ، وهو المتفرّد بالربوبية وبالأمر دون خلقه.
والوتر بالكسر : الفرد ، وبالفتح الذحل ، والحجازيون عكسوا ، وتميم كسروها. وفي الحديث : إنّ الله وتر يحبّ الوتر فأوتروا (211).وقوله : ( والشفع والوتر ) (212) فيه اثنا عشر قولاً (213) ، ذكرناها على حاشية دعاء يوم عرفة من أدعية الصحيفة ، أحدها : أن الشفع هو الخلق لكونه كله أزواجاً ، كما قال : ( وخلقناكم أزواجاً ) (214) والوتر هو الله وحده ، وهو في حديث الخدري (215) عن النبي صلّى الله عليه وآله (216).
21_الفالق : الذي فلق الأرحام فانشقت عن الحيوان ، وفلق الحبّ والنوى فانفلقت عن النبات ، وفلق الأرض فانفلقت عن كلما اُخرج منها ، وهو قوله : ( والأرض ذات الصدع ) (217) وفلق الظلام عن الصباح والسماء عن القطر ، وفلق البحر لموسى عليه السلام.
22_القديم : هو المتقدّم للأشياء وليس لوجوده أول ، أو الذي لا يسبقه عدم.
23_القاضي : الحاكم على عباده ، ومنه : ( وقضى ربّك ألاّ تعبدو إلاّ إياه ) (218) أي : حكم ، وقيل : أي أمر ووصّى ، وقوله : ( والله يقضي بالحقّ ) (219) أي : يحكم.
والقضاء يقال على وجوه كثيرة ، ذكرناها على حاشية الصحيفة في دعاء زين العابدين عليه السلام في الإلحاح على الله (220).
lol! اتمنى انكو استفدتم واستمتعتم
ومع اطيب التمنيات اخوكم ابــــــــــــــــــو الرعد
email:aburaed_hamas@hotmail.comللاستفسار lol!
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سليم
SPAMMER
SPAMMER
سليم


ذكر
عدد الرسائل : 1001
العمر : 38
البلد : الوسطى
الــدولــة : 0
رتبة العضو : تفسير اسماء الله الحسنى 5 Ceec7f85fe
تاريخ التسجيل : 26/09/2007

تفسير اسماء الله الحسنى 5 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير اسماء الله الحسنى 5   تفسير اسماء الله الحسنى 5 Emptyالثلاثاء ديسمبر 11, 2007 4:14 pm

بارك الله فيك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
السيف القاطع
مـشــــــرف قســــــم القســـــــام
مـشــــــرف قســــــم القســـــــام
السيف القاطع


ذكر
عدد الرسائل : 388
العمر : 32
البلد : فلسطين
الــدولــة : 0
رتبة العضو : تفسير اسماء الله الحسنى 5 Ceec7f85fe
تاريخ التسجيل : 16/11/2007

تفسير اسماء الله الحسنى 5 Empty
مُساهمةموضوع: رد: تفسير اسماء الله الحسنى 5   تفسير اسماء الله الحسنى 5 Emptyالأربعاء ديسمبر 12, 2007 5:50 am

مششششششششششششششششششششششششششكور
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://alsaif-alqate3.ingoo.us/index.htm
 
تفسير اسماء الله الحسنى 5
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتـــدى القســــــــــاميــــــون :: القسم الاسلامي :: منتدى القران الكريم والسنوه النبويه الشريفه-
انتقل الى: